خطر وأضرار لعبة فري فاير (Free fire) | سلبيات و مخاطر لعبة الفري فاير
خطر وأضرار لعبة فري فاير (Free fire) | سلبيات و مخاطر لعبة الفري فاير
نحن نعيش في عصر التطور والهواتف الذكية ، مثل الشباب العربي مثل باقي الشباب في العالم ، معظمهم يتواصل مع عالم التكنولوجيا الذي يخلق لهم عالماً افتراضياً يمكنهم العيش فيه ، وكل شاب في هذه الفئة يصنع لنفسه عالمه الافتراضي المفضل ، فبعضهم مثل مواقع التواصل Socialites والبعض الآخر مغرم بألعاب الفيديو ، وبعضهم شغوفين بالقراءة والتعلم ، ولكل شخص الحق في اختيار عالمه وشغفه.
لكن في هذا الموضوع ، سنناقش الألعاب التي يمكن أن تسبب إدمانًا للأطفال والشباب. لتذكيرنا بمخاطر وعيوب لعبة Free Fire. قبل أن نبدأ ، دعنا نكتشف لعبة Free Fire
من الذي أنشأ واخترع Free Fire
تم إصدار اللعبة في ديسمبر 2017 من تصميم Garena في سنغافورة وحصلت على أكثر من 100 مليون عملية تنزيل على تطبيق PlayStore وحصلت على 4.6 نجمة وهي موجهة بشكل أساسي للمستخدمين الذين تزيد أعمارهم عن 16 عامًا.
سلبيات و مخاطر لعبة الفري فاير
تجدر الإشارة أولاً إلى أن لعبة Free Fire من الألعاب الممنوعة للأطفال دون سن 16 عامًا ، لكننا نجد أطفالنا تحت هذا العمر مدمنين على مثل هذه الألعاب.
من أخطارها الطبيعة العنيفة. يشتهر هذا النوع من الألعاب بطبيعته القتالية ، والتي تقوم على غريزة البقاء ، وبالتالي فهي تؤثر على اللاعب في زرع العنف والكراهية تجاه الآخرين فيه حتى يتمكن مستخدمو هذه اللعبة من عكس هذه الشخصية على عالمهم الحقيقي بحيث يكون هناك تجسيد للعبة على Earth Reality.
خطر الإدمان الشديد بسبب سياسة هذه الألعاب التي تقود المستخدم وتجعله معتمداً على اللعبة لضمان استدامتها. لذلك يتم حل خطر الإدمان على الشباب والأطفال مما يدفعهم للتخلي عن واجباتهم المدرسية وحياتهم والانغماس في مثل هذه الألعاب. لذلك ندعوكم إلى عدم المبالغة في ذلك وتقسيم الوقت والتغلب على الإدمان.
يؤدي الإدمان على Free Fire إلى العزلة.
تسبب التعب والإرهاق من خلال الإفراط في اللعب.
إجهاد العين: التركيز المستمر واللعب لساعات يسبب إجهاد العين.
يتسبب الإدمان على Free Fire في الاكتئاب والقلق ، بالإضافة إلى حالة من الغضب والانزعاج عند منعه أو عدم قدرته على اللعب.
ليست هناك تعليقات